Mahmoud Kanso١٨، للأسئلة ذاكرة — إلى أين هم راحلون بحقيبة ذاكرتهم؟ماذا وضعت في حقيبة الرحيل؟هل وضعت ملابسك كلها؟ ألعابك ورواياتك ووثائقك الرسميّة؟ هل تخليت عن تلك الموضة التقليدية؟ أم خرجت وافض اليدين…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٧، للأسئلة ذاكرة — إلى أين هم راحلون؟ما إن تحط الذاكرة برحلتها في محطتنا حتى تبدأ بترك آثارها في كل مكان ، في الحجارة، في الشوارع، في النافذة، في الدكاكين، في الياسمين. نكبر…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٦، للأسئلة ذاكرة — إلى أين؟إلى أين نحن ذاهبون يا الله؟ ربما أصبح هذا السؤال كالسلام الروتينتي في مقدمة أي الأحاديث المبرمة هذه الأيام. لطالما كان سؤال المستقبل هو…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٥، للماستر كارد ذاكرة“وما ضرّ المختبر؟! لعلّه مقدمة لتكملة علوم الطب مثلاً “حلم أمي الأبدي”. بالنهاية هو اختصاص قد يكون أفضل من التخلي عن حلم الجامعة.” دائماً…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٤،ذاكرة قابلة للتدويرحدث أن أعادت الأيام نفسها لتصيب أخي الصغير ما أصابني منذ ثمانية سنوات. أجلستنا ظروف الحرب الصعبة آنذاك في منازلنا لا ذهاب ولاعودة. في ساعات…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٣، للمقعد الدراسي ذاكرةلم أكن أفهم تلك التصرفات. لماذا تخلّى أطفال الحيّ عن حلمهم الدراسي. لماذا تخلو عن عاداتهم الخريفية. كان اليوم الأول كالخضة التي أرعبت…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١١، لحاسوبي ذاكرةحاسوبي هو الصديق الذي لا يخون. كيف لا وهو دائما ما يمد حياتي بما ينقصها. تارةً، هو تلك الموسوعة التي تحتوي على كتبي الجامعية الثقيلة وأوراق…Jul 18, 2020Jul 18, 2020
Mahmoud Kanso١٠،سوري قديم-للمسميّات ذاكرةالمدرسة. المنزل. الحيّ. هي تلك الأماكن التي ترسم حدود حلقاتنا الآمنة والدافئة. هي تلك المساحة التي تخلو من العناوين المريبة او الشارات…Jul 18, 2020Jul 18, 2020